الدراجة من أفضل النشاطات

ركوب الدراجة نشاط رائع لمتلازمة داون

ركوب الدراجة نشاط رائع لمتلازمة داون

[size=16][size=21]ركوب الدراجات العادية و ثلاثية العجلات
هو نشاط رائع للأطفال من جميع الأعمار
فهو يجمع بين كونه ممتعا لهم و مصدراً ممتازاً لممارسة التمارين
فبالإضافة للجانب الواضح من تمرين القلب والأوعية الدموية
هناك بعض الفوائد الأخرى التي قد لا تعلمها!

للعلم فقط أنا اتحدث عن الأطفال في هذا الموضوع
على الرغم من أن الكثير من الفوائد تنطبق على الكبار أيضا!

ركوب الدراجات سوف يساعد على تقوية عضلات الساق وعضلات الفخذ
و هي أيضا تشرك عضلات الجذع الأساسية و عضلات الذراعين في العمل
خصوصاً عندما تكون هناك حاجة إلى استخدام دواسة أرجل الدراجة
على سبيل المثال عند صعود مرتفع بسيط
فيقومون بالقبض بقوة على المقود و سحبه بأذرعهم
لمواجهة الزيادة في حركة الساقين
وهذا يجعل عضلات البطن و الأذرع تشارك بالعمل أيضا!

ركوب الدراجة أيضا يساهم في العمل على تحسين وضعية طفلك
فمن الصعب حقا ركوب الدراجة بوضعية الاسترخاء!
ربما يكون أسهل قليلاً للطفل ركوب دراجة ثلاثية العجلات
في وضعية الاسترخاء هذه
لكنه سيكون بحاجة لدفعه للأمام
عندما يضغطون على الدواسات سيكونون مجبرين على الجلوس باستقامة!

لقد شاهدت أحد الأطفال ممن يجلسون عادةً في وضعية مرتخية
قد جلس باستقامة فور بدئه بركوب الدراجة واستخدام دواساتها!
ركوب الدراجة هو وسيلة رائعة لزيادة قدرة العضلات الخاصة
بدعم وضعية الطفل على التحمل
لأن تلك العضلات تحتاج تدريبات مستمرة كي تقوى.

حركة الساقين المتناوبة على الدواسات
تقوم بإشراك كلا جانبي المخ في العمل.
وبالإضافة إلى ذلك، فإنها تعزز النمط الحركي الضروري للأرجل
لتعلم المشي والزحف وصعود و نزول الدرج لاحقاً.

بالإضافة إلى ذلك
فإن هذه الحركة المتناوبة للأرجل
تساعد الأطفال ذوي فرط التوتر العالي hypertonia
في تنظيم أنماط حركتهم.

من أكثر الدراجات ثلاثية العجلات انتشاراً
لتعليم أطفالك استخدام الدواسات هو Little Tikes 3-in-1
وهي تعطي خيارات الدعم المختلفة
وكذلك القدرة على قفل توجيه المقود وتوفير المساعدة في استخدام الدواسات

لو حاولت يوما ما تعليم طفل كيفية ركوب دراجة ثلاثية
بدون تأمين قفل توجيه المقود والمساعدة في الدواسات
فسوف تدهش بمقدار سهولة ذلك عليك عند توفر هذه الخيارات!

عندما يتمكن الطفل من قيادة الدراجة ثلاثية العجلات بصورة ممتازة
فإن الدراجة العادية ثنائية العجلات
والتي تحتوي على عجلين صغيرين جانبيين للدعم
تصبح رائعة!
فهي تجعل وضعية الجلوس مستقيمة بشكل أفضل
مما يجعلهم قادرين على التحكم بالدواسات بصورة أكبر

يمكنك استخدام حبل مطاطي لحماية ظهرك
أثناء تعليم الطفل ركوب الدراجة!
وذلك بربط الحبل بمقبضي الدراجة من الأمام
والسير أمامهم والمساعدة في توجيههم
وكذلك عندما يتعثرون في الصعود على المرتفعات البسيطة
أو عندما تعلق أقدامهم بالدواسات!

أيضا هناك دراجة Skuut أو الدراجة التي بلا دواسات
و هي رائعة أيضا لتعليم التوازن للطفل
قبل انتقاله للدراجة العادية ثنائية العجلات
واستخدامها بدون عجلي الدعم الصغيرين

--------------------------------------
[/size][center]
[b]المتلازما
هو وصف لمجموعة من الأطفال يشتركون أو يتشابهون في صفات جسمية متعددة ،
هذه الصفات تتواجد بكاملها في بعض الأطفال ، إلاّ أن هناك أطفالا لا يملكون
إلاّ بعضاً منها .

ما هو السبب لحدوث متلازمة داون ؟
السبب الرئيسي لحدوث متلازمة داون هو وجود ثلاثة كروموسومات في المجموعة رقم 21 في الخلية (الطبيعي هو كروموسومين) ليكون مجموع الكروموسومات في الخلية 47 كروموسوم (

----------------------------------------
ذكر
معهد التربية البدنية الالماني في كولونيا أن ركوب الدراجة إحدى الطرق
المثالية التي يمكن للمرء من خلالها تحسين جميع وظائف الجسم والمحافظة على
صحته إجمالا إذا ما حرص على ممارسة هذه الرياضة لمدة عشر دقائق فقط يوميا.
وفي تقرير يتضمن ملخصا لحوالي سبعة آلاف دراسة بشأن فوائد ركوب الدراجة
كوسيلة للتمتع بلياقة بدنية عالية، قال المعهد إن ركوب الدراجة لمدة عشر
دقائق كل يوم يساعد في تقوية العضلات والدورة الدموية ومفاصل الجسم. وأشار
المعهد إلى أنه يمكن أيضا أن تتحسن حالة القلب إذا مارس الانسان رياضة ركوب
الدراجة لمدة نصف ساعة يوميا وأن ممارستها لمدة 50دقيقة يوميا يساعد في
عملية بناء البروتوبلازما اللازمة لاحراق الدهون في الجسم فضلا عن أن هذه
الرياضة تعمل على تقوية عضلات الظهر والعمود الفقري. وقال التقرير إن ركوب
الدراجة بديل جيد لرياضة العدو البطيء لانه يحتاج لجهد أقل من مفاصل الركبة

-----------------------------------------

تسمية متلازمة داون تعود إلى الطبيب البريطاني جون لانغدون داون الذي كان أول من وصف هذه المتلازمة في عام 1862 والذي سماها في البداية باسم "المنغولية" أو "البلاهة المنغولية" ووصفها كحالة من الإعاقة العقلية　بشكل موسع في تقرير نشر عام 1866 ^[2] وذلك بسبب رأيه بأن الأطفال المولودين بمتلازمة داون لهم ملامح وجهية (خاصة من ناحية زاوية العين) تشبه العرق المنغولي بحسب وصف جون فريدريك بلومينباخ،
ولهذا سماه "منغولية" اعتمادا على النظرية العرقية التي كانت سائدة حينها،
وبقيت المعتقدات حول ربط متلازمة داون بالعرق حتى أواخر سبعينات القرن
العشرين.

----------------------------------------------
لا تنسو الردود
rendeer

[/center][/size][/b]

» أفضل 100 نكتة.....
» أفضل الخدع البصرية 2012
» أفضل 100 حكمة عالمية وعصرية
» حصريا أفضل برنامج منافس ل SIRI مجانا
» أفضل برنامج في حذف البرامج و من أسهلهم العملاق Full Uninstall2.0